●
... ●
.
يعُود اللِّقـاءَ المُنتَظَرْ ،، والهَمْسِ المُحْتَظَرْ ،،
عَلَى أنْغَـامِ { المَطَرْ ..~
لِلْمَطَر سِيمفونِيةٌ أَخّــآذه بِ عَزفِه الهَـادِيءْ
يَحلُو بِلَحنِهِ الحَنِين ْ إِلى الرَّقْصْ ،، واحْتِواءِ الأَحضَـان ..
وَتَتَجدّد أَنْفَـاسُ الحُبْ لِ تَفْتَحَ لَنَـا نَوافِذَ الإنْتِظَـارِ التي طَـالَما كَانتْ مُغْلَقهْ ،،
وَقَـابِعَة ورَائَهَا حُلُمْ كَـادَ أن يكُونَ آخِرْ [عَنَـاقِيدَ الأَمَلْ ] ..
؛
.
تَتَسَـاقطْ قَطَراتُ المطَر وتَلْتَقِطُهَـا يداكْ ،، تَمَنيتُ لِ بُرهَهْ أنْ أصْبِحَ قَطرَه من تِلكَ القَطَرَاتْ ،،
لِ يكُونَ ليْ نصِيبٌ بِأنْ أكُونَ بَينَ يَدَيكْ وارْتَمِيْ بِأَحْضَـانِكْ ...
~ .. حيثُ أَسْكُنُكَ وَطَناً ..~
.
.
بَعِيييداً عَنْ عَتْمَةِ الأَقْدَار ،، عَلَّ هذَا المَنَـالْ يَنْتَمِيْ لِ الوَاقِعْ ويَخذُلُ المُحَالْ
مَاأَحْلاهَـا مِنْ لَحْظَه حِينَمَا يكُون الرَّقصْ فَوقَ المُحَالِ طُهرْ ..~* بَوْحٍيْ ~)
●
... ●